أعشاب تساعد على تنشيط الكلى

أعشاب تساعد على تنشيط الكلى ونتعرف أيضا على الأعشاب التي تضر الكلى و علاج ألم الكلى في المنزل و فاكهة تغسل الكلى كل هذا نتعرف عليه فيما يلى بالتفاصيل

أعشاب تساعد على تنشيط الكلى

1.  الحلبة لعلاج الكلى
   ينصح عادة بشرب الحلبة كمشروب ساخن كالشاي، أو شرب منقوعه لمعالجة التهابات الجسم خصوصًا الكلى، ومن إحدى سلبيات الحلبة هي ظهور رائحة قوية لها في العرق والبول، ولكن بالرغم من ذلك فإنها تُعد من إحدى طرق علاج الكلى بالأعشاب ذات الفعالية.
2.  البقدونس لعلاج الكلى
   يعتبر البقدونس غسول ممتاز للكلى، بحيث يتم غليه وتبريده ومن ثم تصفيته باستخدام قطعة قماش لتصفيته من الشوائب، يتم شرب كوب منه يوميًا لتنقية الكلى من الشوائب والحصى.
3.  عشبة رجل الحمامة
   هي من الأعشاب الواضحة والمعروفة جدًا لدى العطارين، كونها أحد أهم الأعشاب التي تدخل في مجال العلاج باستخدام الطب البديل، فبذلك تُعد من إحدى طرق علاج الكلى بالأعشاب.
4.  حصى اللبان المر
   أو ما يسمى بحصى اللبان الذكر، وهو من أهم الأعشاب المستخدمة في علاج التهابات الكلى والتخلص من حصواتها.
5.  الشعير
   يعتبر منقوع الشعير من أكثر المشروبات المستخدمة للتخلص من مشاكل الكلى خصوصًا حصواتها، من خلال شرب كوب من منقوع الشعير يوميًا يمكنك المساهمة في علاج مشاكلك المتعلقة بالكلى.
6.  بذور الخلة المرة
   يمكنك غلي 150 غرام من البذور مع 2 لتر من الماء ومن ثم تركها حتى تبرد، بحيث ينصح بتناول المشروب مرتين يوميًا على معدة فارغة وسوف يتم ملاحظة الفرق من بعد 5 أيام من استخدام المشروب.
7.  التوت البري
   تعد عشبة التوت البري من أهم الأعشاب المستخدمة في علاج التهابات المسالك البولية (Urinary tract infections)، فهو يعمل على إدرار البول وجعله حامضي أكثر مما يحد من نمو البكتيريا، بحيث يمكنك خلط التوت البري مع الماء وشرب كوب واحد منه يوميًا للتخفيف من مشاكل الكلى.

الأعشاب التي تضر الكلى

1. يفضل تجنب تناول الجنزبيل لمرضي الكلى.
2. يجب تجنب تناول عشبة إلاشنسا.
3. يفضل تجنب تناول شاي الجافا.
4. ويفضل تجنب تناول البقدونس لمرضي الكلى.
5. ويجب على مريض الكلى تجنب تناول العرقوسوس نهائيا.
6. وأخيرا يجب تجنب تناول عشبة مخالب القط أيضا.

علاج ألم الكلى في المنزل

1.  زيادة تناول الماء
   الماء هو المفتاح لطرد التهابات المسالك البولية حيث أن ذلك لن يساعد في القضاء على البكتيريا فحسب، بل يمكن أن يخفف الألم عن طريق تقليل تركيز البول وبدلًا من التحول إلى المشروبات السكرية، زد من تناول الماء.
   الماء دائمًا خيار أفضل لأنه يسبب تهيجًا أقل، وكقاعدة عامة، استهدف 8 أكواب بحجم 8 أونصات يوميًا، وإذا كنت نشيطًا أو لديك أسلوب حياة شاق، فقد تحتاج إلى المزيد من الماء للبقاء رطبًا.
2.  تناول البروبيوتيك
   تساعد البروبيوتيك في محاربة تراكم البكتيريا في أمعائك واستبدالها بالبكتيريا الجيدة المعززة للمناعة وقد يساعد تناول البروبيوتيك بانتظام أيضًا على معالجة الفضلات في الكلى، مما يجعل العلاج أكثر فعالية.
3.  أضف بعض عصير التوت البري
   يرتبط تخفيف ألم عدوى المسالك البولية في كثير من الأحيان بعصير التوت البري ولسبب وجيه فهو يساعد في تخفيف الألم، لذا اختر عصيرًا نقيًا أو نوعًا من المكملات للمساعدة في تخفيف آلام الكلى وتقليل أعراض التهاب المسالك البولية.
4.  خذ مسكنات الألم التي لا تحتوي على الأسبرين
   للمساعدة في تخفيف الألم، اختر مسكنات الألم مثل الإيبوبروفين أو أدفيل.
5.  تجنب المهيجات
   قلل من تناولك للكحول والقهوة، فكلاهما يسبب تهيج المسالك البولية حيث يقلل شرب المهيجات أثناء الإصابة من فعالية عملية الشفاء الطبيعية لجسمك.
6.  زيادة كمية التفاح الخاص بك
   يمكن أن تساعد حموضة التفاح الكلى في الحفاظ على الحمض في البول، مما يقلل من احتمالية انتشار العدوى البكتيرية والتفاح مفيد أيضًا في مكافحة الالتهاب، مما قد يساعد في تخفيف الألم.

فاكهة تغسل الكلى

• البطيخ:
  يتميز البطيخ بمحتواه العالي من الماء والذي يشكل حوالي 97% من قيمته الغذائية، ومن المعروف أن الماء يساعد على التخلص من مشكلات الكلى والوقاية من الإصابة بها، كما أن البطيخ يحتوي على كمية قليلة من الفسفور والبوتاسيوم والصوديوم.
• التفاح:
  يعتبر التفاح فاكهة تغسل الكلى حيث أنه يساعد على تنظيف الكليتين من السموم، كما أنه يحتوي على البكتين والذي يعد من الألياف الهامة التي تقلل من خطر تلف الكلى.
• الأناناس:
  من أفضل أنواع الفواكه المسموح بها لمرضى الكلى حيث أنه غني بفيتامين سي ومضادات الأكسدة والألياف، كما أنه به نسبة قليلة من البوتاسيوم والصوديوم مما يجعله فاكهة تغسل الكلى بشكل جيد.
• العنب الأحمر:
  فاكهة تغسل الكلى وتساعد على الحماية الكليتين من الأمراض وتكون مفيدة لمرضى الكلى، حيث أنه يحتوي على مادة ريسفيراترول المضادة للأكسدة التي تساعد على الحماية من الالتهاب والتليف الذي يصيب الكليتين، والوقاية من للتعرض إلى الجذور الحرة.